الخميس 21 نوفمبر 2024

قصة زينة البنات بقلم ايمان فاروق

انت في الصفحة 3 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

غلبتها لأنها عارفة إن البنية فرسة تستاهل وهو خيال.
جاوبها بخجل واضح من لخبطته في الكلام انه كان غلطان. ودا خلا أخته تضحك عليه وتقوله مكنا مش راضين قبل كده غير لما تنفذ شرطك ..ياتري ايه اللي كان
بصلها بلوم خلاها تقوله خلاص ياعم بضحك معاك والله البنت دي زينة البنات ..وكانت اجبته ابتسامة مهى فعلا زينة البنات وكفاية ان قلبه مدقش غير ليها وبرغم أنه حاول يبعد عنها تفكيره لكنها قدرت بنظرة واحده منها تأسره ليها وبالنسبة للألتزام فهيا أصلا متربية ودا باين على مشيتها ولبسها وهو غلط لما بعت لها شرطه كان لازم يعرفها بعد ماتبقى في عصمته الفرق بين الحړام والعيب مهو الكل كان عايش ببساطة ومبدأ العيب واللي يصح واللي ميصحش ونسيو مبدأ الحلال والحرام ودا اللي هيحاول يفهمه ليها بس الأول تكون من نصيبه.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
طب ماكان من الأول هو كان لازم ۏجع القلب..دي كانت جملتها لما وصلها الخبر لكن عندها مخلهاش تقول رأيها غير بعد ما تقعد معاه مهو اصل ليها حق تخاف من تعصبه ولازم تعرف إيه الحكاية وليه قرر يتقدم لها بعد مكان عايز يحضر خطوبتها لواحد تاني مهى مش غبية ودا خلاها تطلب من أبوها لما جه يسألها أنها لازم الأول تقعد معاه وبعدها تقول رأيها.
وجه المعاد وقال الأهل أحلى كلام كان في تواصل عجيب ومريح مابين الاسرتين وانضم ليهم عمامها وظهرت الفرحة بعد تبادل الحديث لكن هو فاجأهم بطلب الانفراد بيها على مرئي من الجميع ودا خلاها تتخطف دا هى اللي كانت هتطلب كده يقوم يفاجأها هو بكلامه اللي نفذته بهدوء بعد ما أبوها وافقه وقالها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
_ ادخلوا البلكونه شويه واحنا هنا قاعدين. وفعلا اتقدمت بخطوات خفيفة وسبقته وحصلها هو ووقف قدامها كما الصرح الشامخ هتروح هى فين قدامه مهى تقل عنه بكتير وعلشان تبص له كان لازم ترفع وشها لفوق ودا حصل بعد معاناه لما قالها هتفضلى بصة لتحت كتير ..دول هما دقايق ونخرج للجماهير إللي برة دول.
ضحكتها غلبتها من تشبيهه لأهلهم اللى بيحاولوا يتسمعوا عليهم بمزاح مهو الأخوات بيعملوا حس فكاهى بردوا وكل واحدة بتتمني يصبها الدور ..سحبت الهوا وخرجته في تنهيدة وهى بتقول .
ممكن اعرف ليه عايز تتكلم معايا
اتمالك نفسه قدامها وزفر الهوا في تنهيدة وهو بيقول ليها أظن من حقنا نقعد ونتكلم علشان نحط النقط على الحروف.
قصدك تحط شروط ..انا محدش يتشرط عليا .قالتها پحده وغيظ خلا ملامحها تحول من الهدوء للجنون ودا في حد ذاته عجبه فملامحها الڠضبانة خلتها كما الأطفال.
اتكلم بعقل ولين قدامها علشان يقدر يوصل معاها لبر الأمان مهي واضح عليها متحمله من اللى كان وهو لازم يدير الحوار بحنكة والا هيخسر كمان.
طب ممكن تهدي

انت في الصفحة 3 من 5 صفحات