قصة بقلم هاجر العفيفي
وخرجت تقعد مع مامتها وأختها
بقلم
هاجر العفيفى أذكروا الله
فى مكان أخر
خالد ههههههه طلعت هبله أووى
البنت بدلع فعلا يابيبى بس الصراحه أنت فى الأقناع متتوصاش
خالد بغرور عيب عليكى يابنتى ده أنا خالد منصور
البنت ههههه هو أنا حبيتك من فراغ
خالد بخبث أنت حبيبى أنت ال فاهمنى
بقلم
هاجر العفيفى صلوا على شفيعكم
ملاك خلصت لشريف كل حاجه واديته العلاج واستأذنت عشان تطلع غرفتها طلعت وكانت فاكره أن مراد لسه مرجعش طلعت وفتحت الباب لقته جالس على السرير ومعاه ورق
ملاك مساء الخير
مراد مردش عليها وكان مركز فى الورق ال معاه
ملاك قربت منه عشان تشوف بيعمل أيه
مراد ووقف ببرود وبصلها بجمود
مراد ببرود ورفع التحاليل أمامها أنتى حامل
ملاك بصتله پصدمه
فى فيلا الصياد
ملاك خلصت لشريف كل حاجه واديته العلاج واستأذنت عشان تطلع غرفتها طلعت وكانت فاكره أن مراد لسه مرجعش طلعت وفتحت الباب لقته جالس على السرير ومعاه ورق
ملاك مساء الخير
مراد مردش عليها وكان مركز فى الورق ال معاه
مراد ووقف ببرود وبصلها بجمود
ملاك بتوتر مالك فى أيه
مراد ببرود ورفع التحاليل أمامها أنتى حامل
ملاك بصتله پصدمه
مراد پغضب ردددى
ملاك پخوف وتوتر أ أيوه
مراد پحده ممكن أعرف الهانم مقالتليش ليه
ملاك بتوتر ا انت جبت الورق ده ازاى
مراد مسك دراعها بعصبيه متغيريش الموضوع أنا بقول سؤال تجاوبى عليه أنتى مقولتليش ليه أنك حامل بقالك شهر
مراد پصدمه وسخريه خوفتى أزاى مش فاهم
ملاك خفضت راسها بحزن ومردتش
مراد پغضب هو أنا هتحايل عليكى عشان تردى ليه خبيتى عليا وأنتى عارفه أن أنا متجوزك عشان كده
ملاك شدت ايدها منه بدموع وأنهيار هو ده ال كنت خاېفه منه خاېفه عشان أنت متجوزنى عشان كده واشترتنى برضوا بالفلوس وبتذلنى عشان كده وبعدها هتاخده منى وترمينى فى الشارع وهيكون قدامى طريقين ياروح عند أهلى عشان يضربونى ويعذبونى ويبعونى تانى يامشى فى الشوارع لحد ماضيع وغير كل ده هتحرم من أبنى ال جاى ومش هشوفه مش ده كلامك برضوا شوفت بقا يامراد أنا مقولتلكش ليه
مراد بهدوء ممكن تهدى خلاص
ملاك وهى بتبكى فى حضنه هترمينى فى الشارع وأنا مليش حد بالله عليك ماتأذينى ومتحرمنيش من أبنى بالله متضيعنيش
مراد بضيق طب أهدى طيب وأنا مش هعملك حاجه مټخافيش
مراد ضمھا مره أخرى لاء مش هأذيكى
ملاك كانت مستمره فى البكاء وهى داخل أحضانه وفجأه هو حس بنفسها هدى عرف أنها نامت شالها ونيمها على السرير ونام بجانبها وهو يتنهد بحزن وضيق
بقلم
هاجر العفيفى أستغفروا
فى الصباح
مراد استيقظ من نومه قبل ملاك قام أخد شاور ولبس ونزل راح الشركه
فى شركة الصياد
وصل مراد ودخل على مكتب يوسف ال كان مركز فى الشغل وكان باين عليه الضيق
يوسف باستغراب طب صباح الخير مساء الخير أى حاجه مالك
مراد ملاك حامل
يوسف پصدمه وتوتر ع عرفت ازاى ق قصدى مبروك أمال متضايق ليه
مراد بتنهيده عشان خبت عليا وأنا عرفت بالصدفه
يوسف بدهشه طب وعرفت ازاى
مراد كنت بشوف حاجه فى الدولاب ولقيت التحاليل
يوسف وهو بيهمس لنفسه ملقتيش غير الدولاب ياملاك ماشى لما أشوفك هنفخك
مراد أيه روحت فين
يوسف لاء مفيش بس هو كنت بتدور فى دولابها ليه
مراد بارتباك ع عادى يعنى كنت بدور على
________________________________________
حاجه وبعدين مش هو ده موضوعنا يايوسف دلوقتى
يوسف بخبث أومال أيه موضوعنا
مراد أنا خاېف
يوسف بتساؤل خاېف من أيه
مراد بتنهيده خاېف أبنى يشوف ال أنا شوفته
يوسف ومش خاېف على ملاك
مراد بسخريه وهخاف عليها ليه
يوسف يمكن حبيتها
مراد قام وقف باندفاع لاء طبعا أنا محبتش حد ولا عمرى هحب كفايه ال أنا فيه
يوسف ليه بتعاند نفسك ومشاعرك سيب مره قلبك يتحكم فيك كفايه عقلك ال هيوديك فى داهيه
مراد بضيق تصدق أنا غلطان أن جيتلك أساسا
يوسف ببرود هو ده ال باخده منك كل مره براحتك يامراد
مراد بعند ماهو براحتى فعلا
مراد تركه وخرج ويوسف أتنهد بارتياح وطلع هاتفه وطلب رقم ملاك سريعا بعد وقت جاله صوتها الحزين الهادى
ملاك ألو
يوسف أنتى لو قدامى دلوقتى كنت علقتك
ملاك باستغراب ليه أنا عملت أيه
يوسف بقا ملقتيش غير الدولاب وتحطى فيه التحاليل مانتى عارفه آن ممكن يفتحه فى أى وقت
ملاك مكنتش أعرف والله أن هيفتح دولابى ده أنا كنت حطاهم فى وسط الهدوم ايه ال خلاه يفتحه
يوسف أسألى نفسك
ملاك بضيق معرفش بقا
يوسف ملاك حاولى تخلى بالك على نفسك وعلى البيبى وخلى بالك من مراد
ملاك ربنا يستر
يوسف ربنا معاكى هقفل دلوقتى عشان ورايا شغل وهكلمك تانى سلام
ملاك مع السلامه
بقلم
هاجر العفيفى أذكروا الله
فى فيلا الصياد
ملاك كانت جالسه فى غرفتها طوال الوقت دخلت الداده بلغتها أن رودينا عايزاها
ملاك خليها تطلع
الداده