رواية أولاد فريدة بقلم إيمان فاروق من الثامن والعشرين إلى الثلاثون والأخيرة
انت في الصفحة 13 من 13 صفحات
انه بقى اب ..ليأتي زوجها اليها وهو يحتويها قائلا طول ما ست الكل معايا وفحضني عمري ما هكبر ابدا ..ويالا سيبي ريده مع ماما علشان ندخل نكمل شغل المطبخ على ما اخواتي يجو من الشغل .
هيام بعمليه ماشي ياحبيبي ..كل حاجة جاهزة واحلام وأمال كل واحدة قالت هتعمل صنفين في بيتها وهتجيبو وهي جايه علشان نعرف نقعد مع بعض ..
ليأتي الجميع ويلتفو حول تلك الشجرة اليانعة التي تظلل عليهم بظلها وتعطيهم قوت روحهم ليلتقطون صوره تذكارية لهذا الجمع والجميع يتسابق كي يظهر بالكادر بجانبها.
تمت بحمد الله